@ | قوَولِوآ لههآ قَلبِي مّمن آلعَاامَ ,, مِجَروّوح }!!

قبل أن تأووآ لِ فُرشكم ، طهّرُوآ جوآرحِكم مِن سُوء مآعملت بِوضُوء ،لِ تمنحوآ أروآحكم سجدةً عند عرشْ آلرحمن ♥‏​ ودعوة ملك : ” آللهُمّ آغفِر له فَـ إنه بآت طآهراً ♥‏​ “..

،

حين يُنادي بـ الله أكبر ..
أشعر بأني مستودعة إلى مكان لا يرحل عنه الأمان لايغيب عنه البقاء ،
أشعر بأني بعزّة لأن الله أكبر ..

،

" اللّهم مآ اَصبح بي من نعمة .. أو بآحد ﻣن خلقك فَ منككّ وحدك لآا شريك ﻟ̲ك ..' فَ ﻟ̲ك الحمد ولك الشكر ..

صبآحح . . ♪ يمتزج بِ نعااس السهر الفائت ﻓ يأتي مُتكاسلاً يرغب بِ قهوهَه ♡ ! وُ شيء من التفاوؤل : )'

,




يَآرَبْ `
كلما تَذَكرَت قَولك :-
” و لَـ سَوفَ يعطيك رَبك
فَـ تَرضَى “ ..
| . . يَتَلآشَىْ هَمّيْ ` ♥

لَآ اله الَّآ ﺂلله ..
اللّهم ،،
لكَ الحمـد حتّى ،، " ترضى "
وَ لَك الحمَـد آذآ ،، " رضيت "
وَ لك الحمـد بعد ،، " الرّضـآ "

أودّ أن أتُـوه فـي أحَـلامي ،
أريد أن أعيشَ جنُونَ أفكَـاري ،
أرغَب فِ البقَـاء فـي مخيّلتـي !
فهـلّا رافَقتَنـي ؟ ..
*شمّـا

-
أنآ لآ يقتلني رحيلك
يقتلني بقآئك معي
بشكل لآ يليق بـ البقآء ..

أيتوجّب عليّ دومَـا أن أبدأ بِ السّؤال ؟
فاجئنـي مرّة بِ رسالَة لا تكون ردَا . . (“:

ثمة رسائل في قلوبنـا تنتظر من يفهمها
دون شرح منــا ..!

آسْتغفرَ آلله آلعَظيْم ، ♥
من كلْ ذنبٍ أذنبتْه فيَ ضْيآء آلنهَآر
أوُ سْوآد آلليْل ، أوُ في ملأ ، أوُ خلآ ، أوٌ سراً أوُ علآنيّه
آسْتغفرَ آلله آلعَظيْم‘ منَ جميّع آلذنوٌب كبآئرهَآ وصّغآئرهآ ..

الخذلان ليس أمراً قاسياً أو حتى بذلك السوء
وحدهم المقربين الذين يجعلون للخذلان طعماً مراً وعصياً على النسيان ..

أشيـاء كثيـرة تدور فـي مخيّلتـي قبَـل أن أنـام . .
أسئلة محيّـرة أودّ أن أسألك إيّـاها . .
لكننّـي أتردّد جدّا ،
فَ أكتفـي بِ : تصبحُ عَلى خَيَـر ()(“ ..

أيأتي بكك الصباح لي
ام ياخذني اليك !
لا ادري سوى اني لست
معي و كلي معك ..

،

لا أجيد ترتيب الكلمات و أحتاجُ أن أخبرك بكل الأشياء السيئة
أحتاج أن تفهم , تنظر لِ عينيُ مطولاً دون أن أتحدث و تعي أني لستُ بخير ..!

،




أتفآجئ عند ٺگرار هذه ﺂلجملھ
على مسآمعي حين
مقآبلتي لـ احدهم . .
أنتِ : [ صعبه أحد يفهمك ] :|
!!
- لست صعبه الفهم
ۈلَگن قله من يستطيعون فگ
شفرھَ حواسّي وَاسرهآ ..
قله جداً من يمتلگون
” ﺂلصبر الجمييل “
للسعّي خلف ﺂبوآبيّ ﺂلمُغلقه ..
وَ طرقهآ بگل جُرأه !!
وَ قله جداً جداً :
من أشعر معهم بـ ” الآدمان “
لـ يصَبحوآ لدي گ [ الآسّبرين ] (=|
عآلميّ محدَود جداً . .
ۈلَگنْ لٱ يُرى منْ ثُقب ﺂبره ..

يطيرُونَ بک کَ’ آلبآلونَ . .
لآ يعرفُونَ أين يَضعونک من
شدّة ٱهتمآمهم !

في لحظه … !
يضعون الشوكه بهدُووء كي يَنفجر ’
البآلونَ ،

انهم آولئک الذين يُحلّقون
بکَ عاليآ . . في بدآيه التّعآرف ،
ۋمن ثمّ يَرتطمونَ بکَ فِ القآع
ليسَ دليلاً إلآ عَلى شيءٌ وآحد . .

” نَفسيآتٌ مَريضه ”
تَحتآجُ لأدوية مصنعه حَديثاً
لآنّهآ تَزدآدُ بَكثرة ..

،





الحمدُ للهِ يَ ربّ

لأنّك تمنحنيْ قوّة أقفُ فيها
حينما يجتاحنيْ الضّعف ؛
والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّك تساعدني لأبتسِم وأتمتم :
أنا بِ خير والدّنيا بِ خير !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّي أثقُ بِكَ
وَ هاأنا أوكّل أموري ؛ وَ كلّيْ لَكْ !

والحمدُ لله يَ ربّ ..
لأنّك تُعطيْ أكثر مما نستحقّ ؛
وتمنح دونما انقطاع !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّك تُفاجأنُا بِ الحياةِ وَ الخير
وَ الجمال حينما تخذلنا أنفسنا ونضعفْ !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
أنّي لكَ وحدك أسجد
وأرفع يدي وأذلّ روحيْ وَ أصّلي لَك !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّ صوتي المخنوق ؛
أو الخالي مِن الحروف : تَسمعُه !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّك تُيسّر لنا أمورنا ؛
وتعلمُ مافي صُدورنا ؛
وتُعظمُ - إن صبرنا - أجورنا !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّكَ تمنحنيْ شُعور [ الراحة ]
في كلّ مرة أتذكر فيها : أنّكَ معيْ !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لِـ [ إنّ معيَ ربّي سَيهدين ]ـٍ
~

سّألتُ رفيق لي :
حين تهبّ ريآح آلغياب
مآذآ يجب علينآ أنَ نفعل !؟
قآل لي :
احتس كَوبّآ منَ اللامُبآلآة
و آغلق جميع الأبواب
وردد { يَ ربّ
آنتَ معيْ فمآ حآجةَ لي بخلقك ..

،





آلنسَيآن لَايُحسَبْ ، لَايأتي وَلَايُشربْ ،
هُوَ بَعيد كألفْ أُمنيَةٍ أوْ أكثَرْ :’)
ربَما هُو مُجَرد كِذبَة ﻟ نُقنعْ أنفُسَنا
أنَنا يوماً سَنَخلعُ المآضِيّ . .

لسنا بعيدين عن بضعنا البعض، كما يُبدى لكِ إلا بـ القدِر الذي يمنحنا فُرصة لـ تخيل جنون جديد نلتقي مرة أخرى من أجله !
أنتظركِ على هامشِ أجمل و أخطر حافة في الحياة .. الحُب ..
واسيني*

،

سعيد هو الإنسان الذي يستطيع الاستمتاع بالأشياء الصغيرة
والمباهج البسيطة والأحداث اليومية العادية
- ديفيد جريسون

دعاء جامع:
- ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
- هذا الدعاء من أجمع الأدعية للخير وكان النبي صلى الله عليه و سلم يكثر منه.
- وكان إذا دعا بدعاء جعله معه، فإنه يجمع خير الدنيا والآخرة.
- قال العلماء: الحسنة في الدنيا: العلم والعبادة والرزق الطيب، وفي الآخرة: الجنة..